بكلّ زخة مطر، بكل رشة عطر، بعدد من حج واعتمر.. أهنيك بقدوم العيد يا أغلى البشر. أما الحاسد فإنه يَضُرّ نفسه قبل أن يَضُرّ المحسود، فهو يعاني من الضيق والألم كلّما رأى أثر نعم الله على عباده، فهو شخص معذّب مغموم، غير راضٍ بما كتبه الله له، بل ويتمنى زوال https://youtu.be/lYJZXc3LAOM